بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حياكم الله وبياكم ومرحبـاً بكم منتديات الأحبة في الله ونتمنى أن تستفيدوا منه
نسألكم الدعاء
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته


بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حياكم الله وبياكم ومرحبـاً بكم منتديات الأحبة في الله ونتمنى أن تستفيدوا منه
نسألكم الدعاء
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 الأخوة والحب في الله

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
النجع
عضو مميز

عضو مميز
النجع


الجنس : انثى
عدد الرسائل : 22
عدد النقاط : 37
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 25/01/2010

الأخوة والحب في الله Empty
مُساهمةموضوع: الأخوة والحب في الله   الأخوة والحب في الله Emptyالأربعاء يناير 27, 2010 1:34 am

بسم الله الرحمن الرحيم

(إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ)

الحمد لله وحده، والصلاة والسلام على خاتم النبيين.
وبعد،

إن المودة والأخوة والزيارة سبب التآلف والتآلف سبب القوة والقوة سبب التقوى والتقوى حصن منيع وركن شديد بها يمنع الضيم وتنال الرغائب وتنجح المقاصد وقد من الله تعالى على قوم وذكرهم نعمته عليهم بأن جمع قلوبهم على الصفا وردها بعد الفرقة إلى الألفة والإخاء فقال تعالى: "وَاذْكُرُوا نِعْمَتَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ كُنْتُمْ أَعْدَاءً فَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِكُمْ فَأَصْبَحْتُمْ بِنِعْمَتِهِ إِخْوَانًا"[آل عمران: 103]، ووصف نعيم الجنة وما أعد فيها لأوليائه من الكرامة إذ جعلهم " إِخْوَانًا عَلَى سُرُرٍ مُتَقَابِلِينَ" وقد ذكر الله تعالى أهل جهنم والعياذ بالله وما يلقونه فيها من الألم إذا يقولون: " فَمَا لَنَا مِن شَافِعِينَ وَلَا صَدِيقٍ حَمِيمٍ"

وقد سن الرسول صلى الله عليه وسلم الإخاء وندب إليه وآخى بين الصحابة أجمعين وقد خص الله رابطة الأخوة بعظيم الفضل وجزيل الثواب فمن السبعة الذين يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله: رجلان تحابا في الله، اجتمعا عليه وتفرقا عليه وقال الله تعالى في الحديث القدسي: حقت محبتي للمتحابين في وحقت محبتي للمتواصلين في وحقت محبتي للمتناصحين في وحقت محبتي للمتزاورين في وحقت محبتي للمتباذلين في ; المتحابون في على منابر من نور يغبطهم بمكانهم النبيون والصديقون والشهداء.
فقد جعل الله سبحانه وتعالى الحب فيه أوثق عرى الإسلام والإيمان ، قال - صلى الله عليه وسلم - : ( أوثق عرى الإيمان الموالاة في الله والمعاداة في الله ، والحب في الله والبغض في الله عز وجل ).
بل إن الإيمان لا يكمل إلا بصدق هذه العاطفة ، وإخلاص هذه الرابطة قال صلى الله عليه وسلم : ( من أحب لله وأبغض لله وأعطى لله ومنع لله فقد استكمل الإيمان ).

و عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم: زار رجل أخا له في قرية فأرصد الله له ملكا على مدرجته فقال أين تريد قال أخا لي في هذه القرية فقال هل له عليك من نعمة تربها قال لا إلا أني أحبه في الله قال فإني رسول الله إليك أن الله أحبك كما أحببته . والمرء يفضل على صاحبه بمقدار ما يكنه له من المحبة والمودة والإخاء ، قال - صلى الله عليه وسلم - : ما تحاب اثنان في الله تعالى إلا كان أفضلهما أشدهما حبا لصاحبه.

وعن عبدة بن أبي لبابة أنه لقي مجاهدًا رحمه الله فأخذ مجاهد بيده فقال: إذا التقى المتحابان في الله فأخذ أحدهما بيد صاحبه وضحك إليه تحاتت خطاياهما كما تحات ورق الشجر. قال عبدة: فقلت له: إن هذا ليسير ـ يعني المصافحة والتبسم ـ فقال: لا تقل ذلك، فإن الله يقول: لَوْ أَنْفَقْتَ مَا فِي الأَرْضِ جَمِيعًا مَا أَلَّفْتَ بَيْنَ قُلُوبِهِمْ" الأنفال: 63، قال عبدة: فعرفت أنه أفقه مني.

وعن أبى هريرة رضى الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : "لا تحاسدوا ولا تناجشوا ولا تباغضوا ولا تدابروا ولا يبع بعضكم على بيع بعض وكونوا عباد الله إخوانا المسلم أخو المسلم ولا يخذله ولا يحقره التقوى هاهنا - وأشار إلى صدره - بحسب امرئ من الشر أن يحقر أخاه المسلم كل المسلم على المسلم حرام دمه وماله وعرضه ."
العمل بهذا الحديث من أعظم الأسباب الموصلة للتآلف بين المسلمين وقلة الشحناء بينهم. فالمؤمنون إخوة في النسب إلى أبيهم آدم عليه السلام. وإخوة في الدِّين.
وفى الصحيحين أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : "لا يحل لمسلم أن يهجر أخاه فوق ثلاث يلتقيان .. فيعرض هذا ويعرض هذا وخيرهما الذي يبدأ بالسلام"
ثم قال صلى الله عليه وسلم: التقوى ها هنا ويشير إلى صدره ثلاث مرات.
فلا شك أن الإيمان أصلُه في القلب وثمرتُه على الجوارح فهو قول واعتقاد وعمل، وحب وبغض، وفعل وترك، وليس الإيمان بالتحلي ولا بالتمني، ولكنه ما وقر في القلب وصدَّقه العمل.
ثم قال صلى الله عليه وسلم "كل المسلم على المسلم حرام دمه، وماله وعرضه"

وشروط الأخوة الإيمانية أن تكون لله وفى الله، بحيث تخلو من شوائب الدنيا وعلائقها المادية بالكلية، ويكون الباعث عليها الإيمان بالله لا غير.
قال سبحانه وتعالى:"الْأَخِلَّاء يَوْمَئِذٍ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ إِلَّا الْمُتَّقِينَ" الزخرف67
وعن أنس رضي الله عنه أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال : ثلاث من كن فيه وجد حلاوة الإيمان أن يكون الله ورسوله أحب إليه مما سواهما ، وأن يحب المرء لا يحبه إلا لله، وأن يكره أن يعود في الكفر كما يكره أن يقذف في النار .

قال الشاعر:
كـل محبــــة في الله تبــــــــقى على الحالين من فرج وضيق
وكل محبـــــة فيما ســـــــــواه فكا الحلفــاء في لهب الحـريق

*** وأما آدابها فأن يكون الأخ الذي تختارهُ لأخوتك عاقلاً ! لأنه لا خير في أخوة الأحمق وصحبته، إذ قد يضر الأحمقُ الجاهلُ من حيث يريد أن ينفع.
*** وأن يكون حسنَ الخُلق! لأن سيئ الخُلق ـ وإن كان عاقلاً ـ قد تغلبه شهوة أو يتحكم فيه غضب فيسيء إلى صاحبه.
*** وأن يكون تقيًا ! لأن الفاسق الخارج عن طاعة ربه لا يُؤْمَنُ جانبُه، إذ مَنْ لا يخاف الله تعالى لا يخاف غيره بحال من الأحوال.
*** وأن يكون ملازمًا للكتاب والسنة بعيدًا عن البدع والخرافات، لأن المبتدع قد ينال أخاه الأذى من شؤم بدعته وضلالته.قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : المرء على دين خليله فلينظر أحدكم من يخالل
قيل لابن السماك أي الإخوان أحق ببقاء المودة قال: الوافر دينه الوافي عقله الذي لا يملك على القرب ولا ينساك على البعد إن دنوت منه داناك وإن بعدت عنه راعاك وإن استعنت به عضدك وان احتجت إليه رفدك وتكون مودة فعله أكثر من مودة قوله و أنشدو في المعنى:
إنَّ أخاكَ الحقَّ من كان مَعَك *** ومَـنْ يضـرُّ نفسَـه لينفَعَكْ
ومَنْ إذا ريَبُ الزمانِ صَدَعكْ *** شتَّتَ فيـه شَمْلَـهُ لِيَجْمَعَـكْ

ولقد أحسن القائل ولله دره:

أتدرى أيـن سكنـاهُ *** أخوك وأين مسعاهُ ؟
وهل عينـاك تثبتـهُ *** إذا فاتتـك عينـاهُ ؟
أخوك يعيش كالتاريخ *** فى جنبيك مسـراهُ
بـلا لغـةٍ تصافحـه *** وتدمع حين تلقـاهُ
وتسمو دونمـا مـنٍّ *** تخفف عنـه بلـواه
وترفع دونـه حمـلاً *** إذا كَلّـتْ ذراعـاهُ
وتسدل حوله ستـرًا *** إذا الشيطـان أغـواه
ترى أُخْرَاك مثمـرةً *** فقد أَخْصَبْـتَ دنيـاه
لئن ضاقت به الدنيـا *** فصدرك أنت مـأواه
أتدرى أيـن سكنـاهُ؟؟؟؟

وهذه بعض أقوال السلف:
يقول محمد بن المنكدر رحمه الله -لما سئل ما بقي من لذته في هذه الحياة؟- قال: 'لقاء الإخوان وإدخال السرور عليهم"
وقال الحسن رضي الله عنه: 'إخواننا أحب إلينا من أهلينا؛ إخواننا يذكرونا بالآخرة، وأهلونا يذكرونا بالدنيا'.
و قال الكندي: الصديق إنسان هو أنت إلا أنه غيرك

قال لي المحبوب لما زرته: من ببابي؟ قلت بالباب أنا.
قال لي:- أخطأت تعريف الهوى حينما فرقت فيه بيننا.
ومضى عام فلما جئته أطرق الباب عليه موهناً، قال لي : من أنت ؟!
قلت أنظر فما تم إلا أنت بالباب هنا.
قال لي أحسنت تعريف الهوى وعرفت الحب فادخل يا أنا.

تأمل هذه الأقوال الجميلة: آيات الله، وأحاديث الرسول، وأقوال سلف الأمة.
فمن الذي يعينك على الالتزام والدخول في عالم الهداية؟ من الذي يثبتك على طريق الاستقامة في خضم هذه الفتن؟ من الذي تبث إليه همومك؟ من الذي يقف معك عند النكبات والأزمات؟

قال الشاعر:
قلتُ: أخي، قالوا: أخٌ من قرابة فقلت لهم: إن الشُّكُــول أقـــاربُ
نسيبي في رأيي وعزمي وهمَّتي وإن فرّقَتْنا في الأصولِ المناسِب

ولكن هل توجد صداقه أو أخوة حقيقية من التي نتكلم عنها ؟

قال ابن الجوزي رحمه الله في أسس الصداقة وكأنه يخاطب عقولنا ووقتنا الحالي الذي صرنا فيه لا نعلم من الصديق الصدوق من الصديق المؤقت ..؟!
"كان لنا أصدقاء و إخوان أعتد بهم ، فرأيت منهم من الجفاء ، و ترك شروط الصداقة و الأخوة عجائب ، فأخذت أعتب .
ثم انتبهت لنفسي فقلت : و ما ينفع العتاب ، فإنهم إن صلحوا فللعتاب لا للصفاء.
فهممت بمقاطعتهم ، ثم تفكرت فرأيت الناس بين معارف و أصدقاء في الظاهر وإخوة مباطنين ، فقلت : لا تصلح مقاطعتهم .
إنما ينبغي أن تنقلهم من ديوان الأخوة ، إلى ديوان الصداقة الظاهرة .
فإن لم يصلحوا لها نقلتهم إلى جملة المعارف ، و عاملتهم معاملة المعارف ، و من الغلط أن تعاتبهم .
فقد قال يحيى بن معاذ : بئس الأخ أخ تحتاج أن تقول له أذكرني في دعائك .
و جمهور الناس اليوم معارف ، و يندر فيهم صديق في الظاهر ، فأما الأخوة و المصافات فذاك شيء نسخ ، فلا يطمع فيه .
و ما أرى الإنسان تصفو له أخوة من النسب و لا ولده و لا زوجته .
فدع الطمع في الصفا ، و خذ عن الكل جانباً ، و عاملهم معاملة الغرباء .
و إياك أن تنخدع بمن يظهر لك الود ، فإنه مع الزمان يبين لك الحال فيما أظهره ، و ربما أظهر لك ذلك لسبب يناله منك .
و قد قال الفضيل بن عياض : إذا أردت أن تصادق صديقاً فأغضبه ، فإن رأيته كما ينبغي فصادقه .
و هذا اليوم مخاطرة، لأنك إذا أغضبت أحداً صار عدواً في الحال .
و السبب في نسخ حكم الصفا ، أن السلف كان همتهم الآخرة و حدها ، فصفت نياتهم في الأخوة و المخالطة ، فكانت ديناً لا دنيا . و الآن فقد استولى حب الدنيا على القلوب ، فإن رأيت متملقاً في باب الدين فأخبره تقله".

إذا المرْءُ إنْ أرضيتُهُ كان لي أخاً و إنْ أسهُ عاداني وما هوَ لي بأخْ
فلا خيرَ في وِدِّ امرئٍ ليس صافياً تراهُ بأدرانِ المساوي قد اتَّســــخْ
و لا خيــرَ في وِدٍّ يكــــونُ تكلُّفـاً و لا في ودودٍ حيثُ لنتَ لهُ شَمَخْ
و ما الــــودُّ إلا ما تكنَّفَهُ الحشـــا متى تهزُزِ الأحداثُ أحداثَهُ رَسَخْ

يحسب الناس أن الصديق هو من يحسن مجاملتهم ويظهر البشاشة والتودد إليهم، ويعتبرونه خلاً وفياً وصديقاً حميماً، فإذا اختبروه في واقعة أسفر عن صديق مزيف، وخل مخادع، ومن هنا كثرت شكايات الأدباء قديماً وحديثاً من تنكر الأصدقاء وجفائهم وخذلانهم رغم ما يكنونه لهم من حب وإخلاص .
قال إبن حزم أن بعض من خالصني المودة وأصفاني إياها غاية الصفاء في حال الشدة والرخاء والسعة والضيق والغضب والرضى تغير علي أقبح تغير بعد اثني عشر عاماً متصلة في غاية الصفاء ولسبب لطيف جداً ما قدرت قط أنه يؤثر مثله في أحد من الناس وما صلح لي بعدها ولقد أهمني ذلك سنين كثيرة هماً شديداً.

قال أبوبكر الخالدي:
وأخ رخصت عليه حتى ملني والشيء مملول إذا ما يرخص
ما في زمانك من يعز وجوده إن رمته إلا صــديق مخـــلص

و قال الحسن البصري ـ رحمه الله ـ : (( أحبوا هوناً وأبغضوا هوناً فقد أفرط قوم في حب قوم فهلكوا ، وأفرط قوم في بغض قوم فهلكوا )) .

عن عمر بن الخطاب قال: لا يكن حبك كلفا ولا بغضك تلفا فقلت كيف ذاك قال إذا أحببت كلفت كلف الصبي وإذا أبغضت أحببت لصاحبك التلف.

قال هدبة بن خشرم :

وأبْغِـضْ إذا أَبْغَضْتَ بغضــاً مقـارباً فإنك لا تدري متى أنت راجعُ
وكن معدناً للخير واصفح عن الأذى فإنك راءٍ ما عمــلت وسـامــعُ
وأحــبب إذا أحبـــبت حبـاً مقــارباً فإنك لا تدري متى أنت نازعُ


وقال وهب بن منبه صحبت الناس خمسين سنة فما وجدت رجلا غفر لي زلة ولا ستر لي عورة.
وقيل لبعضهم ما الصديق؟ قال اسم وضع على غير مسمى.
وقال أبو الدرداء كان الناس ورقا لا شوك فيه فصاروا شوكا لا ورق فيه.
وقال شخص لبعض إخوانه: أقلل من معرفة الناس وأنكر من عرفت منهم وإن كان لك مائة صديق فاطرح تسعة وتسعين وكن من الواحد على حذر.

لما نكب الوزير علي بن عيسى لم ينظر ببابه أحد من أصحابه الذين كانوا يألفونه في ولايته فلما ردت إليه الوزارة وقف أصحابه ببابه ثانية فقال:
ما الناس إلا مع الدنيا وصاحبها فكلما انقلبت يومـــا به انقلبوا
يعظمون أخــــا الدنيا فإن وثبت يوما عليه بما لا يشتهى وثبوا

قال الشاعر
جزى الله الشدائد كل خير ... عرفت بها عدوى من صديقى

ولما حضرت علقمة العطار الوفاة، قال لابنه: (يا بني إذا صحبت الرجال، فاصحب من إذا خدمته صانك، وإن صحبته زانك، وإن قَعَدَتْ بك مُؤْنةٌ ماَنَكَ ،وإن مددتَ يدكَ بخير مَدَّها ، وإن رأى منك حسنةً عدَّها ، وإن رأى سيئة سترها، وإن أمسكت ابتدأك، أو نزلت بك نازلةٌ واساك، و إذا سألتَه أعطاك ، وإن قلتَ صدَّق قولَك ، وإن حاولتما أمرًا أمَّرك ، وإذا تنازعتما في حق آثرك).
قال عبد الملك: (سمع الشعبي هذه الوصية فقال: تدري لم أوصاه بها؟ فقلت: لا! قال: لأبنه أوصاه ألا يصحب أحداً، لأن هذه الخصال لم تكمل في أحد).

ما الذي غير الناس وأفسد الأخوة؟؟؟؟؟
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
المؤمنة بالله
مشرفة على المنتديات الشرعية

مشرفة على المنتديات الشرعية
المؤمنة بالله


عدد الرسائل : 755
عدد النقاط : 966
السٌّمعَة : 13
تاريخ التسجيل : 27/09/2009

الأخوة والحب في الله Empty
مُساهمةموضوع: رد: الأخوة والحب في الله   الأخوة والحب في الله Emptyالخميس يناير 28, 2010 11:29 am

جزاكم الله خيرا ونفع بكم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
النجع
عضو مميز

عضو مميز
النجع


الجنس : انثى
عدد الرسائل : 22
عدد النقاط : 37
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 25/01/2010

الأخوة والحب في الله Empty
مُساهمةموضوع: رد: الأخوة والحب في الله   الأخوة والحب في الله Emptyالخميس يناير 28, 2010 3:08 pm

المؤمنة بالله كتب:
جزاكم الله خيرا ونفع بكم



ولك بالمثل آآآآآآآآآمين وبارك الله فيك على مرورك الكريم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
jorjina
مشرفة عامة

مشرفة عامة
jorjina


الدولة : الأخوة والحب في الله Saudi_aC
المدينة : في دروب الوفاء
الجنس : انثى
المهنة : الأخوة والحب في الله Office10
المزاج : سعيدة دوماً ولله الحمد
العمل/الترفيه : دارة في دور التحفيظ
عدد الرسائل : 526
عدد النقاط : 626
السٌّمعَة : 24
تاريخ التسجيل : 12/10/2009

الأخوة والحب في الله Empty
مُساهمةموضوع: رد: الأخوة والحب في الله   الأخوة والحب في الله Emptyالإثنين مارس 01, 2010 4:58 am

الأخوة والحب في الله 573985
بارك الله فيك على موضوعك
جعلنا الله اخوة متحابين فيه واظلنا تحت ظل عرشه يوم لا ظل الا ظله
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الأخوة والحب في الله
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» هل تعلم ماهي راية رسول الله صلى الله عليه وسلم وما هو علم المسلمون ؟؟؟
» دعاء رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم بعد ركعتى الفجر
» عيدكم مبارك و كل عام وانتم بخير وان شاء الله يتقبل الله صيامكم
» رؤية وجه الله تعالى مقطع مؤثر جدا الشيخ عبد الله نهاري
» قصيدة الإمام ابي حنيفة النعمان في مدح رسول الله صلى الله عليه و سلم

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: ๑۩۞۩๑ <<< المنتديات العـامة >>> ๑۩۞۩๑ :: منتدى التعارف و الترحيب-
انتقل الى: