المؤمنة بالله مشرفة على المنتديات الشرعية
عدد الرسائل : 755 عدد النقاط : 966 السٌّمعَة : 13 تاريخ التسجيل : 27/09/2009
| موضوع: مكروهات الصلاة الثلاثاء أكتوبر 19, 2010 1:04 pm | |
| مكروهات الصلاة
--------------------------------------------------------------------------------
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين ، و الصلاة و السلام على سيدنا محمد الصادق الوعد الأمين ، اللهم لا علم لنا إلا ما علمتنا ، إنك أنت العليم الحكيم ، اللهم علمنا ما ينفعنا و انفعنا بما علمتنا و زدنا علماً و أرنا الحق حقاً و ارزقنا إتباعه ، و أرنا الباطل باطلاً و ارزقنا اجتنابه واجعلنا ممن يستمعون القول فيتبعون أحسنه ، و أدخلنا برحمتك في عبادك الصالحين . أيها الأخوة المؤمنون :
يكره للمصلي عمل او فعل عدة امور أولها ترك واجب أو سنة عمداً كعبثه بثوبه وبدنه هذا يخل بالخشوع ، قال تعالى : ( قد أفلح المؤمنون ( 1 ) الذين هم في صلاتهم خاشعون ( 2 )
( سورة المؤمنون )مكية
سبق الإمام ، ترك الواجب يوجب سجود السهو ، ترك السنة لا يوجب شيئاً ، أما أن تترك الواجب عمداً وتسجد له أو أن تترك سنة عمداً فهذا من مكروهات الصلاة . قلب الحصى يعني إذا أراد أن يسجد الرجل وكان في موضع سجوده حصى مؤذية فأزاحها أو قلبها أو عدلها فهذا مكروه ولكن لمرة واحدة مقبول أما أن يجعل من قلب الحصى طريقةً لـه في الصلاة دائمة كلما هم في السجود مهد مكان سجوده ، فهذه من مكروهات الصلاة . و النبي عليه الصلاة والسلام كما قلنا قبل قليل عن العبث بالثوب والبدن ، رأى رجلاً يعبث بثوبه ولحيته فقال : لو خشع قلبه لخشعت جوارحه . والنبي عليه الصلاة والسلام في موضوع الحصى قال : " عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ قَالَ : سَأَلْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهم عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنْ مَسْحِ الْحَصَى فَقَالَ : وَاحِدَةٌ وَلَئِنْ تُمْسِكْ عَنْهَا خَيْرٌ لَكَ مِنْ مِائَةِ بَدَنَةٍ كُلِّهَا سُودُ الْحَدَقَةِ "
(مسند الإمام أحمد ) فإذا وجدت ضرورة بالغة تزيح الحصى وتقلبها تعدلها مرة واحدة ولئن تمسك عنها خير لك . قرقعة الأصابع في الصلاة ، أحياناً لمجرد أن يقوم إلى الوقوف يضغط على أصابعه على الأرض فيفرقعها هذا من مكروهات الصلاة ، قال عليه الصلاة والسلام : " عَنْ عَلِيٍّ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهم عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : لا تُفَقِّعْ أَصَابِعَكَ وَأَنْتَ فِي الصَّلاةِ "
( ابن ماجة ) وتشبيك الأصابع أيضاً نهى عنها النبي عليه الصلاة والسلام وقال : " عَنْ إسماعيل بْنِ أُمَيَّةَ سَأَلْتُ نَافِعًا عَنِ الرَّجُلِ يُصَلِّي وَهُوَ مُشَبِّكٌ يَدَيْهِ قَالَ : قَالَ ابْنُ عُمَرَ : تِلْكَ صَلاةُ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ "
( أبي داود ) والتخصر ، أن يضع يديه على خصره وهذا أيضاً من مكروهات الصلاة أيضاً فيها تشبه بالجبابرة ، والالتفات بالعنق من مكروهات الصلاة والالتفات بالجسم طبعاً استقبال القبلة شرط من شرائط الصلاة فإذا اختل الشرط فالصلاة باطلة أما الالتفات بالعنق فمن مكروهـات الصلاة . " عن عَائِشَةُ رَضِي اللَّهم عَنْهَا سَأَلْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهم عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنِ الْتِفَاتِ الرَّجُلِ فِي الصَّلاةِ فَقَالَ : هُوَ اخْتِلاسٌ يَخْتَلِسُ الشَّيْطَانُ مِنْ صَلاةِ أَحَدِكُمْ "
(الترمذي ـ النسائي ـ أبي داود ـ أحمد )
" عن أَبي ذَرٍّ قَالَ : رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهم عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : لا يَزَالُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ مُقْبِلاً عَلَى الْعَبْدِ وَهُوَ فِي صَلاتِهِ مَا لَمْ يَلْتَفِتْ فَإِذَا الْتَفَتَ انْصَرَفَ عَنْهُ "
( النسائي ـ أحمد ـ الدارمي ) والله سبحانه وتعالى مقبل على عبده فإذا التفت انصرف عنه ، وإذا قام أحدكم إلى الصلاة فلا يبصق أمامه ، يعني هذا في المسجد مستحيل أما إذا صلى في فلاة ، فالبصاق في أثناء الصلاة مما يكره للمصلي ، وكره الإقعاء ، والإقعاء أن يجلس على واليتيه فهذا مكروه في الصلاة لقول أبي هريرة رضي الله عنه : " نهاني صلى الله عليه وسلم عن نقر كنقر الديك وإقعاء كإقعـاء الكلب والتفات كالتفات الثعلب " فالإقعاء مكروه في الصلاة ، وافتراش ذراعيه وضع كفه وذراعه على الأرض هذا أيضاً منهي عنه ، لقول السيدة عائشة رضي الله عنها : " كان النبي صلى الله عليه ينهى أن يفترش الرجل ذراعيه افتراش السبع "
(رواه البخاري ) وتشمير كميه ، التشمير فيه سلوك ليس فيه أدب ، قميص لـه زر وهو يفتح الثاني ، والصلاة في السراويل ، في البنطال وهذه مكروهة لأن البنطال يصف حجم العورة وقد قال عليه الصلاة والسلام : الفخذ عورة فالبنطال ولاسيما الضيق ، وقد يصف حجم العورة سألني أخ يوم الجمعة قال لي : وأنا أصلي ساجد والذي أمامي ظهره مكشوف . هذا البنطال صنع خصيصاً لرجل يلبسه وهو واقف أما إذا سجد وكان ضيقاً وخصره واسع طبعاً فسوف ينكشف ظهره ، فالناظر ملعون والذي كشف عن ظهره ملعون ، فالصلاة في البنطال مكروهة طبعاً فإذا الإنسان خاط بنطالاً فليكن عريضاً أما متابعة صرعات الأزياء دقيقة بدقيقة فهذا لا يرضي الله عز وجل والصلاة فيه مكروهة ، وإذا الإنسان أحب في بيته أن يصلي بالثوب فالثوب أكمل وأحب أن يأتي إلى المسجد يوم الجمعة أكمل ، والصلاة بالثوب أكمل كما أن الثوب يحتاج إلى بنطال أيضاً ، وإذا جلس وأحب أن يغير جلسته فتبدو عورته كلها . ورد السلام بالإشارة مكروه ، والتربع بلا عذر وهي أن يدخل ساقية في فخذيه تشابكاً ، وعقص شعره مثلاً رفع شعره كله إلى خلف رأسه لقول عائشة رضي الله عنها . قبل أن نشير إلى عقص الشعر رد السلام بالإشارة هذا مكروه ولكن أحياناً يكون في أمر هام جداً ، قال : لو أن المصلي رد عن سؤال مهم في رأسه هكذا يجوز ، يعني خرجوا من البيت وهم على عجلة من أمرهم وقالوا هل معك مفتاح البيت فأشار برأسه نعم قال الفقهاء : هذا جائز لحل مشكلة ، ولا بأس أن يسلم الرجل المصلي كيف ؟ استنبطوا طبعاً لأمر قاهر جداً ، سؤال مهم فكان الجواب هذا الفقهاء تجاوزوا عنه من ، أما الرد بالإشارة لا يجوز . وعقص شعره يعني رفع شعره كله إلى خلف رأسه لقول عائشة رضي الله عنها : مر برجل يصلي وهو معقوص الشعر فقال : دع شعرك يسجد معك ويكره الاعتجار وهو شد الرأس بالمنديل ـ قمطــة ـ فهذه مكروهة ، أي تكوير عمامته وترك وسطها مكشوفاً ، فالعمامة من دون طاقية ، عمامة كاملة . وكف ثوبه ، أي رفع ثوبه ومسكه بيده فهذا مكروه أيضاً في الصلاة ، وقال عليه الصلاة والسلام : " عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهم عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : أُمِرْتُ أَنْ أَسْجُدَ عَلَى سَبْعَةِ أَعْظُمٍ وَلا أَكُفَّ ثَوْبًا وَلا شَعْرًا "
( البخاري ـ الترمذي ـ النسائي ـ أبي داود ـ ابن ماجة ـ أحمد ـ الدارمي ) ويكره سدله ، ومعنى سدل الثوب من دون أكمام أن يضعه على كتفك وهو نوع من الكبر ، وهذا أيضاً مكروه في الصلاة ، فهو تكبرٌ وتهاونٌ بالعذر ويكره أن يغطي الرجل أنفه وفمه في الصلاة متبسماً أيضاً هذا من مكروهات الصلاة . الاندراج بالثوب ، فإذا كان الثوب مغلقاً من الأمام والإنسان اندرج به ويداه لم تظهرا أبداً ومظهره صار عبارة عن أسطوانة فهذا مكروه في الصلاة ، وأن لا تكون حركة اليدين داخلية بل خارجية ، والقراءة في غير حال القيام أن يقرأ قل هو الله أحد لم يلد وأصبح راكعاً ، وتابع لم يلد ولم يولد وهو راكع ، فمعنى هذا أنه قرأ في غير قيام ، فيجب أن يقرأ في حال القيام لا في حال الركوع . إطالة الركعة الأولى في التطوع ، صلاة التطوع الركعتان متساويتان أما في صلاة الفرض فيستحب أن يطيل الأولى عن الثانية فإذا أطلت الثانية عن الأولى فهذا من مكروهات الصلاة . وتكرار السورة في ركعة واحدة ، أي قرأ الإخلاص ثم عادها مرةً ثانية فهذا مكروه . وقراءة سورة فوق التي قرأها ، قرأ الإخلاص ثم تبت يد أبي لهب ، لا تبت يدا أبي لهب أولاً ثم الإخلاص ثانياً ، وفصله بسورة بين سورتين ، قرأهما في ركعتين ، فإذا قرأ آيات مختارة فبحث آخر ، أما إذا يقرأ سورتين قصيرتين فيجب أن يقرأ السورتين متتابعتين فأن يفصل بينهما بسورة فمكروه . والشم إذا كان الوقت حراً ترزيحه بالثوب أيضاً هذا مكروه أثناء الصلاة فإذا وضع أحد له عطراً على كتفه أثناء الصلاة وشم العطر فهذا مكروه وترويح الثوب أيضاً مكروه . وتحويل أصابع يديه أو رجليه عن القبلة أي يجب أن تكون أصابع اليدين وأصابع الرجلين متجهتين نحو القبلة فإذا انحازتا فهذا مكروه أيضاً في الصلاة ، وترك وضع اليدين على الركبتين في الركوع ، ركع وترك يديه سائبتين فهذا أيضاً من مكروهات الصلاة . تغميض العينين إذ يوجد حالات نادرة فإذا الإنسان دخل إلى مسجد ضخم ، قال : يوجد جامع كلف سبعة وعشرين مليوناً ، فإذا أراد أن يصلي على هذه الزخارف والثريات فينشغل عن الصلاة فيوجد حالات نادرة فإذا الإنسان أغمض عينيه فمقبول ، أما الأصل أن تنظر إلى موضع سجودك ، أو رفع العينين إلى السماء فهذا أيضاً من المكروهات قال عليه الصلاة والسلام : " إذا قام أحدكم في الصلاة فلا يغمض عينيه ولا يرفع طرفه إلى السماء "
والتمطي أي شد عضلاته كي يستريح ، وتطاول في وقوفه ، والعمل القليل : زرزر قميصه ، حل الساعة درجة ، أو نقطة ماء تضايق منها فإذا أزاحها لا يوجد مانع أما من دون مبرر فلا يوجد داعٍ . وضع شيء في الفم يمنع القراءة المسنونة ، أي يوجد شيء في فمه حمصة تركها وإذا جاء إلى أن يقرأ تحركت فاختلت قراءته فهذا مكروه . والسجود على كور عمامته ، طبعاً إذا جبهته لم تمس الأرض فهناك ترك لواجب ، ولكن لو أن جزءً من عمامته لامست الأرض صار نوع من الكراهة والأفضل أن يرفعها كي تسجد جبهته بكاملها عن الأرض . والسجود على صورة ، طبعاً الفقهاء صورة مقطوعة الرأس لا بأس صغيرة جداً لا بأس، صورة شيء غير حيط ، أما صورة أمامك لإنسان كامل أو حيوان كامل وكبيرة ، فهذا مكروه أن تسجد على قماش فيه مثل هذه الصورة . والاقتصار على الجبهة بلا عذر ، وضع يده على الأرض ورفع أنفه فهذا من مكروهات الصلاة ، والصلاة في الطريق مكروهة وفي الحمام وفي المخرج ، وأحياناً تجد في المسجد ميضأة ومراحيض ومباول وحصيرة يصلي هنا ، بل توضأ وصلِّ في المسجد أنظف وأريح وأكمل وفي المقبرة وفي أرض الغير بلا رضاه ، وقريباً من نجاسة ، ومدافع لأحد الأخبثين، أو مدافعة الريح ، والصلاة في ثياب مبتذلة ، يعني لبس لباس كله شحم وزيوت ويداه سود ، هذا شيء منهي عنه . يروى أن سيدنا عمر رضي الله عنه رأى رجلاً فعل ذلك فقال لهذا الرجل أرأيت لو كنت أرسلتك إلى بعض الناس أكنت تمر في ثيابك هذه ، قال : لا ، فقال عمر : الله تعالى أحق أن تتزين له . لكن إنساناً سألني ومعه حق عمله حداد مثلاً يلبس ثياب العمل وهو لوحده يصلي لا يوجد مانع ، أما أن يأتي بهذه الثياب إلى مسجد فيها أذى للمؤمنين ، أما أن نقول له كل وقت صلاة ادخل واغتسل بماء ساخن وأنه عملك والبس ثياب نظيفة ثم عد إلى العمل صار مشقة وفوق طاقته لا أعتقد أنه يوجد تكليف إلى هذه الدرجة ، لكن بعد أن ينهي عمله إذا اغتسل ولبس ثياب نظيفة وصلى بها أكمل . والصــلاة والرأس مكشوف أيضاً مكروهة ، أي إذا وضع على رأسه طاقية والصلاة بحضرة طعام تميل النفس إليه ، يوجد طعام يحبه ونادراً ما يصنعونه ، وأذن العشاء والطعام موضوع لا يعرف أن يصلي دعه يأكل أولاً ، وما يشغل البال جاءت رسالة افتحها وصلِّ اشتريت آلة افتحها شغلها ثم صلِّ ، أحياناً يوجد أشياء تشغل البال جاءت مكالمة هاتفية يا ترى ماذا قالوا افهم ثم صلِّ هل أحد مات ، ما الذي حدث ، كل ما يشغل البال يخل بالصلاة . عد الآيات والتسبيح باليد ، بعض التسابيح تحتاج إلى عد أحد عشر مرة يوجد أشخاص يقولون سبحان الله والحمد لله يعدهم بأصابعه ، عد الآيات في الصلاة مكروه ، وقيام الإمام في المحراب مكروه ، يجب أن يقف خارج المحراب ، المحراب السجود فقط أما أن يدخل الإمام كله في المحراب فهذا أيضاً مكروه . والقيــام خلف صف فيه فرجة ، تصلي في صف ثانٍ وفي الأول يوجد فرجة ، يجب أن تتقصى أن أول صف ملئ ، ولبس ثوب فيه تصاوير يوجد أثواب صينية عليها طاووس . وأن يكون فوق الرأس أو خلفه أو بين اليدين أو بحذائه صورةٌ إلا أن تكون صغيرةً أو مقطوعة الرأس أو لغير ذي روح . وأن يكون بين يدي تنور ، الآن يفعلونها يضع بين يده مدفأة هذه مظنة أن تعبد النار أنت لا يجوز أن تضع أمامك مدفأة متوهجة وتصلي ، فالنبي الكريم نهى عن الصلاة بين يدي تنور ، أو كانون فيه جمر ، أو أن تصلي بين يدي قوم نيام لا يجوز ، هذا النائم مثل الميت يمكن أن تنكشف عورته أثناء النوم ، فإذا كانت ابنته نائمة في غرفة الجلوس يجب أن لا يصلي خلفها فقد تنكشف البنت ، النائم لا يجوز أن يكون أمامك وأنت في الصلاة يمكن أن يخرج منه صوت ، ريح ، تنكشف عورته ، يتكلم شيئاً يضحك أحياناً هذا كله منهي عنه ، لا تصلِّ وأمامك قوم نيام لا إناث ولا ذكور ولو من محارمك ، ومكروه مسح الجبهة من التراب. وتعيين سورة لا يقرأ غيرها إلا في حالتين إذا كان لا يحفظ غيرها أو النبي الكريم كان يقرأ في الجمعة السجدة وهل أتى على الإنسان ، يقرأ الجمعة سبح اسم ربك الأعلى ، إذا قرأ سورة بالذات اقتداء بالنبي عليه الصلاة والسلام فمقبول أما أن تقرأ سورة وأنت تحفظ أكثر القرآن فهذا مكروه في الصلاة . وترك اتخاذ سترةٍ في محل يظن المرور فيه ، فإذا توقف في محل يظن أنه ممكن أن يمر أحد أمامك فلابد من سترة تضعها أمامك ، وهذه سبعةٌ وسبعون مكروهاً من مكروهات الصلاة، نرجو الله سبحانه وتعالى أن يجعلها علماً نافعاً نقتدي بها في صلواتنا المفروضة وغير المفروضة .
والحمد لله رب العالمين | |
|
أم عبد الرحمن لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللّه
الدولة : الجنس : عدد الرسائل : 1116 عدد النقاط : 1001160 السٌّمعَة : 53 الموقع : www.okhtah.net.tc تاريخ التسجيل : 21/09/2009
| موضوع: رد: مكروهات الصلاة الجمعة نوفمبر 19, 2010 11:51 pm | |
| الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على رسول الله وعلى اله وصحبه وسلم بارك الله فيك على الفتوى التي تضمنت نقط مهمة حول مكروهات الصلاة جزاك الله خير الجزاء على ما نقلتيه لنا والسلام عليكم
| |
|